إدمون فرحات | |
---|---|
معلومات شخصية | |
الميلاد | 20 مايو 1933 [1] لبنان |
الوفاة | 17 ديسمبر 2016 (83 سنة)
[1] روما |
الجنسية | لبناني |
اللقب | مطران جبيل شرفًا |
مناصب | |
أرشمندريت | |
تولى المنصب 26 أغسطس 1989 |
|
مطران كاثوليكي | |
تولى المنصب 20 أكتوبر 1989 |
|
الحياة العملية | |
مطران جبيل شرفًا | |
الكنيسة | الكنيسة المارونية |
الأبرشية | أبرشية الجبيل المارونية الكاثوليكية، لبنان |
الأسقفية | 20 أكتوبر 1989 |
السلف | ستيفان-إميل-ألفرد ديمازيير |
الخلف | شاغر |
المراتب | |
سيامته الكهنوتية | 28 مارس 1959 على يد الأسقف إميل بلانشيت |
سيامته الأسقفية | 20 أكتوبر 1989 على يد الأساقفة كارل يوزيف فويتيوا، و إدوارد إدريس كاسيدي وفرانشسكو كولاسوونو |
معلومات شخصية | |
الاسم عند الولادة | إدمون بن يوسف فرحات |
الولادة | 20 مايو 1933 عين كفاع، لبنان |
الوفاة | 17 ديسمبر 2016 روما، إيطاليا |
المثوى الأخير | عين كفاع، لبنان |
الجنسية | لبناني |
الملة | روماني كاثوليكي |
العمل | أسقف جبيل الشرفي |
المركز السابق | القاصد الرسولي السابق لدى النمسا، القاصد الرسولي السابق لدى تركيا و تركمانستان، القاصد الرسولي السابق لدى سلوفينيا و مقدونيا الشمالية، القاصد الرسولي السابق لدى الجزائر و تونس، الموفد الرسولي السابق لدى ليبياكاهن كاثوليكي |
المهنة | أستاذ جامعي، وكاهن كاثوليكي، وشماس كاثوليكي |
اللغات | الإيطالية، والعربية، والفرنسية |
تعديل مصدري - تعديل |
إدمون يوسف فرحات (20 مايو 1933 في عين كفاع، لبنان - 17 ديسمبر 2016 في روما، إيطاليا)[2] كان أسقف جبيل شرفًا و القاصد الرسولي السابق للنمسا. رُسِم كاهنًا في 28 مارس 1959 و من ثم أسقفًا في 20 أكتوبر 1989. بقي في السدة الأسقفية ما يزيد عن سبعة و عشرين عامًا إلى أن تقاعد في 2009.[2]
ولد إدمون بن يوسف فرحات في قرية عين كفاع اللبنانية و له ثلاثة إخوة و ثلاث أخوات. درس الثانوية في في إكليريكية غزير البطريركية، ثم غادر إلى باريس ليدرس بالمعهد الكاثوليكي.[3] و هناك رسم شماسًا للكنيسة المارونية بحلب بوضع يد الأسقف إميل بلانشيت في 1958 في كنيسة القديس يوسف الكرملية التابعة للمعهد.[2] و في 28 مارس من العام التالي رُسِم كاهنًا. ترأس خلال فترة كهنوته القسم العربي في إذاعة الفاتيكان لتسعة أعوام. و عينه البابا بولس السادس في الأمانة العامة لسينودس الأساقفة و عمل فيها اثنين و عشرين عامًا عضوًا و من ثم صار نائبًا لأمينها العام.[3] عُين في 26 أغسطس 1989 قاصدًا رسوليًا للجزائر و موفدًا رسوليًا لليبيا[2]، و رُسم مطرانًا شرفيًا لجبيل في 20 أكتوبر 1989 بوضع يد الأساقفة كارل يوزيف فويتيوا (لاحقًا البابا يوحنا بولس الثاني) و إدوارد إدريس كاسيدي وفرانشسكو كولاسوونو. و في عام 1995 عُين قاصدًا رسوليًا لسلوفينيا ومقدونيا الشمالية. و في 2001 عُين قاصدًا رسوليًا لكل من تركيا وتركمانستان. و من ثم عُين قاصدًا رسوليًا للنمسا في 2005 و تقاعد في 2009.[2] بعد تقاعده عينه البابا فرنسيس واعظًا في كاتدرائية القديس بطرس[4]، و عمل على تأليف كتاب عن مداخلات البطريرك الماروني والمطارنة الموارنة في أعمال المجمع المسكوني الفاتيكاني الثاني لكنه توفي قبل إكماله.[3]
توفي بعد معاناة مع المرض في روما عام 2016، و أقيمت جنازته بمسقط رأسه قرية عين كفاع بكنيسة مار روحانا و ترأس صلاة الجنازة البطريرك بشارة بطرس الراعي[3] و كذلك جناز الأربعين في الصرح البطريركي ببكركي.[5]