سميت باسم | |
---|---|
البلد | |
التأسيس | |
النوع | |
الشكل القانوني | |
المقر الرئيسي | |
الجوائز | |
مواقع الويب | القائمة ...
renaultgroup.com (الفرنسية) renaultgroup.com… (الإنجليزية) renault.co.in (الإنجليزية) renault.it (الإيطالية) renault.com.tr (التركية) renault.de (الألمانية) retail-renault-group.fr (الفرنسية) |
الشركات التابعة | القائمة ...
|
---|---|
الصناعة | |
المنتجات | |
مناطق الخدمة |
الملاك |
|
---|---|
المؤسسون | |
المدير التنفيذي | |
الرئيس | |
الموظفون |
البورصة |
|
---|---|
العائدات | |
الربح الصافي | |
رسملة السوق | |
الدخل التشغيلي |
رينو (بالفرنسية: Renault) هي مجموعة فرنسية لإنتاج السيارات وأنواع أخرى من العربات، تأسست في 25 فبراير 1899. يقع المقر الرئيسي للشركة في ضاحية بولون بيانكور غرب باريس، في عام 1999 شكلت تحالفا مع شركة نيسان موتورز، تحتل حاليا المركز الرابع في سلم المنتجين للسيارات. من أنجح السيارات التي صنعتها شركة رينو إلى الآن هي رينو كليو.[13]
بدأت رينو مسيرتها الصناعية في عام 1898 على يد مؤسسها السيد لويس رينو الذي استهوته الصناعة وإنشاء الآلات الصناعية، ومع تزايد الطلب على صناعة السيارات والتي زادت عن 250 سيارة، أنشأ رينو أول خط إنتاج صناعي في العام 1913. وزادت الإنتاجية في كافة المجالات وبدأ لويس رينو العمل المتسلسل لأول مرة.
بدأت رينو في هذه المرحلة بتصنيع المعدات الحربية فأنتجت الشاحنات والمقطورات وسيارات الإسعاف والقنابل والدبابات الشهيرة FT17 التي كان لها الأثر الأكبر في حسم الانتصار العسكري، وبذلك أصبح لويس رينو في العام 1919 هو الصناعي الأول في فرنسا.
بدأ لويس رينو في هذه المرحلة بتطوير صناعة المركبات فأنتج الشاحنات والباصات ومحركات الطائرات وغيرها من الآلات ذات المحرك. وعمل على تحديث خطوط الإنتاج الذي بدأ 1929 بإنشاء أول خط لمصنع مدينة (بيلانكورت Billancourt) تم إنجازه في العام 1939. ولمواجهة الأزمة الاقتصادية والانهيار الاقتصادي الذي حصل في عام 1929 عملت رينو على زيادة الإنتاج وخفض التكاليف في أجور العمال والخدمات الاجتماعية مما أدى إلى اضطرابات في صفوف العمال.
اعتبر لويس رينو أن المواجهة مع الألمان هي خطأ استراتيجي قامت به الحكومة الفرنسية، وشارك في المجهودات الحربية. وبعد الاحتلال الألماني خضع رينو للمتطلبات الألمانية بتصنيع المعدات الحربية دون أن يدرك حقيقة المحتل النازي. وبعد تحرير فرنسا اعتبر لويس رينو متعاونا مع المحتل، لذلك سخرت شركته لصالح الدولة إلى أن تأممت بعد ذلك من قبل الحكومة المؤقتة التي كان يرأسها (الجنرال ديغول de Gaulle) وأعلنت باسم (المؤسسة القومية لمعامل رينو).
تم تعيين المهندس (بيير لوفشو Pierre Lefaucheux) من المقاومة رئيساُ لمؤسسة رينو القومية، الذي عمل على تصنيع السيارات السياحية ذات الأربع أحصنة إضافة للشاحنات والباصات التي حققت نجاحاً باهراً واعتبرت السيارة الشعبية الأولى. بدأت شركة رينو في هذه المرحلة بتحديث مصانعها وشراء المزيد من المصانع وبدأت تصدر منتجاتها إلى خارج فرنسا حيث تجاوزت صادراتها الألف سيارة.
تابعت رينو تطورها وتوسعها لتؤكد أنها الشركة الأولى في فرنسا، وبدأت محاولة اختراق الأسواق الأمريكية ولكن دون جدوى. ومع ذلك تابعت مسيرة الانفتاح على السوق الخارجية وخاصة في إسبانيا والبرتغال وأمريكا الاتينية. وتميزت بسيارة (لادوفين la Dauphine) التي لاقت نجاحاً كبيراُ. إضافة إلى موديلات (رينو 4) و(رينو 8).وبعد شراء عدة معامل أصبحت شركة رينو المصنع الثاني للسيارات الشاحنة.
إن عملية التخطيط للتصدير اتجهت وفق منحيين الأول بتطوير المؤسسة من قبل المهندس بيير في عام 1955 وقد وصلت نسبة الصادرات 55% إلى السوق الخارجية. أما المنحى الثاني فكان التطور الاقتصادي والمهني بإنتاج سيارات اقتصادية مثل سيارة (رينو 5) والسيارات الفاخرة مثل (رينو 16)، إضافة إلى المشاركة في المسابقات العالمية للسيارات وخاصة الرالي.
تابعت شركة رينو تطورها بخطى سريعة، ومع بداية الثمانينات ظهرت أنواع جديدة من السيارت مثل (رينو 25) و(الأسباس l’Espace). كما دخلت ماركة رينو في السباقات الرياضية مثل (فورمولا 1 Formule 1). إلا أن بعض السياسات الخاطئة في تلك الفترة من توسعات غير مدروسة الكلفة وتزايد عدد العمال أدى إلى خسائر كبيرة للشركة.
اعتمدت رينو على تخفيض كلفة الإنتاج بتعديل موديلات السيارات لتعود شركة رابحة في العام 1987 لتحقق أرباح بقيمة 3.7 مليار. مما ساعد الشركة على الانتعاش وإنتاج سيارات ملائمة للبيئة وخاصة (رينو 19) و(رينو كليو Clio).
ملائمة لتطور السوق العالمية ظهرت فكرة الاندماج بين الشركات الكبرى وكان الاندماج الأول بين شركة رينو وشركة (فولفو Volvo) في العام 1993. ولكن هذا الاندماج لم يكلل بالنجاح. ولكن التحول الأكبر كان مع تخصيص الشركة جزئياً في العام 1994 إلى أن اكتمل فعلياً في العام 1996 حيث أصبحت الشركة أكثر حرية، واستطاعت الاندماج مع شركة (نيسان Nissan) في العام 1999. تابعت رينو تطورها برؤيا جديدة بظهور سيارة (ميغان Mégane) الأولى والثانية وسيارة (لاغونا Laguna) و(أفانتي Avantime) و(فيل سانتيس Vel Satis) وموديلات جديدة أخرى. كما زادت النتائج الناجحة في مسابقات (الفورمولا Formule 1) من شهرة الشركة ومصداقيتها.
تطورت عملية الاندماج مع شركة (نيسان Nissan) بحيث تجاوزت في العام 2002 مبلغ 44% من رأسمال شركة نيسان. وما زال هذا الاندماج بتطور مستمر. ومع الاندماج مع شركة (سامسونج Samsung Motors) وشركة (داسيا Dacia) بدأت رينو تتجه نحو السوق العالمية بخطى متسارعة، وتتجه نحو الهدف بإنشاء مجموعة اقتصادية عالمية بتوقعات بيع لأربعة ملايين سيارة تحت ماركات رينو – داسيا – رينو سامسونج.
حجم أعمال المجموعة (بملايين اليورو)
ديون فرع السيارات (بملايين اليورو) :
التوزيع الجغرافي لحجم الأعمال (%)
الإنتاج العالمي للمجموعة (بالوحدة)
بإدراج داسيا ومحركات رينو ساسمسونج
مبيعات مجموعة رينو (بالوحدة)
بإدراج داسيا ومحركات رينو ساسمسونج
عدد الأفراد بالمجموعة :
هبوط عدد الأفراد لسنة 2002 سببه تخلي المجموعة عن فرع الحافلات Irisbus (3810 عامل) وخفض عدد العمال بداسيا (4663 عامل).
الطرف | المشاركة | شعار |
الجمهور | 62,72 % | |
الدولة الفرنسية [15] | 15,01 % | |
نيسان | 15 % | |
عمال | 3,6 % | |
حيازة ذاتية | 3,35 % |