موشيه شاريت | ||
---|---|---|
(بالعبرية: משה שרתוק) | ||
مناصب | ||
وزير الخارجية | ||
15 مايو 1948 – 18 يونيو 1956 | ||
عضو الكنيست[1] | ||
14 فبراير 1949 – 20 أغسطس 1951 | ||
فترة برلمانية | الجمعية التأسيسية | |
عضو الكنيست | ||
20 أغسطس 1951 – 15 أغسطس 1955 | ||
فترة برلمانية | الكنيست الثاني | |
رئيس وزراء إسرائيل (2) | ||
26 يناير 1954 – 3 نوفمبر 1955 | ||
مجلس الوزراء | حكومة إسرائيل الخامسة | |
عضو الكنيست | ||
15 أغسطس 1955 – 30 نوفمبر 1959 | ||
فترة برلمانية | الكنيست الثالث | |
عضو الكنيست | ||
30 نوفمبر 1959 – 4 سبتمبر 1961 | ||
فترة برلمانية | دورة الكنيست الرابعة | |
عضو الكنيست | ||
4 سبتمبر 1961 – 7 يوليو 1965 | ||
فترة برلمانية | دورة الكنيست الخامسة | |
معلومات شخصية | ||
الميلاد | 16 أكتوبر 1894 [1] خيرسون |
|
الوفاة | 7 يوليو 1965 (70 سنة)
[2] القدس |
|
مكان الدفن | مقبرة ترومبلدور | |
مواطنة | فلسطين العثمانية إسرائيل فلسطين الانتدابية الإمبراطورية الروسية |
|
الزوجة | تسيبورا شاريت | |
أقرباء | شاؤول أفيغور (أخو الزوجة) | |
الحياة العملية | ||
المدرسة الأم | كلية لندن للاقتصاد[3] كلية الحقوق في جامعة إسطنبول ثانوية هرتسليا العبرية جامعة إسطنبول |
|
المهنة | سياسي، ودبلوماسي، ومترجم، وصهيوني | |
الحزب | ماباي | |
اللغات | العبرية، والروسية[3]، والتركية[3]، والإنجليزية[3]، والعربية[3]، والألمانية[3] | |
الخدمة العسكرية | ||
الرتبة | ملازم | |
المعارك والحروب | الحرب العالمية الأولى | |
الجوائز | ||
جائزة سوكولوف (1960) المواطن الفخري لمدينة القدس |
||
تعديل مصدري - تعديل |
موشيه شاريت (بالعبرية משה שרת؛ 16 أكتوبر 1894 – 7 يوليو 1965) ثاني رئيس وزراء لإسرائيل وخدم من الفترة 1953 إلى 1955 وكانت تلك الفترة تفصل بين فترتي رئاسة ديفيد بن غوريون لرئاسة الوزراء. وُلد شاريت في أوكرانيا وهاجر إلى فلسطين في سنة 1909 وتعدّ عائلة شاريت من المؤسسين لمدينة «تل أبيب» الإسرائيلية. كان يتكلّم العربية بطلاقة وعمل على التفاوض بين الصهاينة وحكومة الانتداب البريطاني وتمخّضت تلك المفاوضات عن ولادة دولة إسرائيل في عام 1948.
ولخبرة شاريت في المفاوضات السياسية، فقد عُيّن وزيرًا للخارجية لحكومة إسرائيل الوليدة. ولعل العمل المحوري الذي قام به شاريت وزيرًا للخارجية كان الهدنة العربية الإسرائيلية التي عقبت حرب 1948 وتم استنتاج تلك الهدنة في عام 1949.
تقلّد شاريت منصب رئيس الوزراء بعد تنحي بن غوريون عن رئاسة الوزراء ويعتبر شاريت من السياسيين المعتدلين، بل وشجّع العمل السياسي مع البلدان العربية المجاورة إلا أن بن غوريون خطف الأضواء من شاريت بعودته لرئاسة الوزراء الإسرائيلية في فترة بن غوريون الثانية. وخدم شاريت للمرّة الثانية وزيرًا للخارجية في عام 1956 ومن بعدها ترأّس الوكالة اليهودية حتى عام 1960.
{{استشهاد ويب}}
: |url=
بحاجة لعنوان (مساعدة) والوسيط |title=
غير موجود أو فارغ (من ويكي بيانات) (مساعدة)
سبقه دافيد بن غوريون |
رؤساء وزراء إسرائيل
|
تبعه ليفي أشكول |