مي شدياق | |
---|---|
شدياق ضيفة إم تي في اللبنانية، 11 ديسمبر 2019
| |
معلومات شخصية | |
الميلاد | 20 يوليو 1963 (62 سنة) بيروت[1] |
مواطنة | لبنان |
اللقب | الشهيدة الحية[2] |
الحياة العملية | |
المدرسة الأم | الجامعة اللبنانية |
المهنة | إعلامية، وزيرة الدولة لشؤون التنمية الإدارية في الحكومة المكلفة من الرئيس سعد الحريري 2019 |
الحزب | القوات اللبنانية |
اللغات | العربية |
موظفة في | المؤسسة اللبنانية للإرسال[1] |
الجوائز | |
تعديل مصدري - تعديل |
مي شدياق (20 يوليو 1963)، إعلامية وصحفية لبنانية عينت في 31 يناير 2019 وزيرة الدولة لشؤون التنمية الإدارية في الحكومة المكلفة من قبل الرئيس سعد الحريري.[4]
ولدت في بيروت عاشت طفولتها مع والدتها ايفيت وأختيها ميراي ومشلين [5] وأخ توفي بعمر الثانية عشرة في منطقة الجميزة الذي كان قريباً من خط التماس الذي شطر بيروت قسمين شرقية وغربية خلال الحرب الأهلية تحمل درجة الدكتوراه في الصحافة من الجامعة اللبنانية، كما درّست في جامعة سيدة اللويزة الكاثوليكية، حائزة شهادة الدكتوراه في علوم الإعلام والتواصل من جامعة باريس الثانية Université Paris II Panthéon Assas.[6]
تزوجت من زميلها «سعد غريب» لكن الزواج لم يدم طويلا.[7]
بدأت كمذيعة في اذاعة صوت لبنان عام 1982، عملت كمراسلة ومذيعة أخبار في المؤسسة اللبنانية للإرسال منذ عام 1985، تولّت رئاسة قسم الإعلام في سفارة لبنان في سويسرا بين عامي 1989 1990، عملت في قطاع العقارات بين عامي 1994 - 1998. عملت أستاذة في مواد الصحافة والتلفزيون والراديو في جامعة سيدة اللويزةمنذ عام 1997 مؤسسة ورئيسة مؤسسة مي شدياق (MCF) والمعهد الإعلامي التابع لها (MCFMI)، مؤسسة ورئيسة أكاديمية ALAC-Academy of Leadership & Applied Communications أعدت وقدمت برنامج الحوار السياسي الصباحي «نهاركم سعيد» عبر شاشة ال بي سيبين عامي 1998-2005. ناضلت من أجل حرية اللبنانيين، في وقت كان القليلون يجرأون على الاعتراض على حالة الطغيان السائدة، مما عرّضها للعديد من التهديدات بالقتل عرفت بنقدها لهيمنة سوريا على لبنان. بعد محاولة اغتيالها ونجاتها عادت لاحقاً إلى المؤسسة اللبنانية للإرسال مع برنامج بكل جرأة.[8][9] وبتاريخ 4 فبراير 2009 أعلنت شدياق اعتزالها مهنتها وسبق لها تقديم برامج أخرى مثل نهاركم سعيد هي عضوة في حزب القوات اللبنانية.[10]
وضعت كتابين الأول عام 2006 بعنوان: "Le ciel m'attendra" «السماء تنتظرني» الذي حصل على جائزة "Prix vérité" في Le Cannet، فرنسا. تلاه كتاب La télévision mise à nu «التلفزيون أذا تكلم»، عام 2014 وقد منح الكتاب الثاني «جائزة فينيكس».[11]
في 25 سبتمبر 2005 تعرّضت الدكتورة لمحاولة تفجير سيارتها مما تسبّب في فقدانها ساقها اليسرى وذراعها وبعد ستة أشهر على اغتيال رئيس الوزراء رفيق الحريري. بعد عشرة أشهر من العمليات الجراحية والعلاج وبرامج إعادة التأهيل في فرنسا.[12]
{{استشهاد ويب}}
: |url=
بحاجة لعنوان (مساعدة) والوسيط |title=
غير موجود أو فارغ (من ويكي بيانات) (مساعدة)
{{استشهاد ويب}}
: |url=
بحاجة لعنوان (مساعدة) والوسيط |title=
غير موجود أو فارغ (من ويكي بيانات) (مساعدة)
{{استشهاد ويب}}
: صيانة الاستشهاد: BOT: original URL status unknown (link)