راما ياد | |
---|---|
(بالفرنسية: Rama Yade) | |
رحم الله ياد في 2010
| |
مستشار إقليمي لمديمة إيل دو فرانس | |
تولت المنصب 21 مارس 2010 | |
سفيرة فرنسا لدى اليونسكو | |
في المنصب 22 ديسمبر 2010 – 30 يونيو 2011 | |
وزير الدولة لشؤون الرياضة | |
في المنصب 23 يونيو 2009 – 23 يونيو2010 | |
الرئيس | نيكولا ساركوزي |
رئيس الوزراء | فرانسوا فيون |
شانتال جوانو
(وزير الرياضة) |
|
وزير الدولة للشؤون الخارجية وحقوق الإنسان | |
في المنصب 19 يونيو 2007 – 23 يونيو 2009 | |
الرئيس | نيكولا ساركوزي |
رئيس الوزراء | فرانسوا فيون |
Lucette Michaux-Chevry
(بشكل غير مباشر) None (Position abolished)
|
|
معلومات شخصية | |
الميلاد | 13 ديسمبر 1976 اكام، داكار، سنغال |
الإقامة | شارع برونار 92700 كولومب، باريس، فرنسا[1] |
الجنسية | فرنسية |
الديانة | مسلمة |
الزوج | جوزيف زيميت |
الحياة العملية | |
المدرسة الأم | العلوم السياسيةفي باريس |
المهنة | سياسية |
الحزب | الاتحاد من أجل حركة شعبية (2005-2012) الحزب الراديكالي (2012–2015) الحزب الاجتماعي الأوروبي الليبرالي (2012–2015) |
اللغات | الفرنسية |
تعديل مصدري - تعديل |
رحمة الله ياد أو راما ياد (13 يونيو 1976، داكار، سنغال) (اسمها الحقيقي هو رحمة الله ياد من الولوفية Ramatoulaye Yade) هي سياسية فرنسية من أصل سنغالي. تعمل منذ عام 2007 وزيرة الدولة للشؤون الخارجية وحقوق الإنسان (نائبة وزيرة الخارجية) لفرنسا. وتعمل برئاسة وزير الخارجية برنار كوشنار.
راما ياد مسلمة ومتزوجة من اليهودي جوزيف زيميت الذي هو جزء من حكومة فرنسوا فيون أيضًا.
ولدت بداكار (سنغال) لأسرة غنية. كانت والدتها معلمة أميناتا كاندجي، والدها جبريل ياد كان أستاذا والسكرتير الشخصي للرئيس السنغالي السابق ليوبولد سيدار سنغور ودبلوماسي.
انتقلت إلى فرنسا مع أسرتها في سن الثامنة.[2] العام 1984. بعد أن هجر والدها البلاد، عندما كانت في الرابعة عشر انتقلت إلى مجمع شقق في كولومب مع والدتها وثلاث شقيقات. وتلقت تعليمها في المدارس الكاثوليكية، ثم [2]درست في معهد الدراسات السياسية (Institut d'études politiques) بباريس، حيث تخرجت في عام 2000. . بعد هذا عملت بمخترية مدينة باريس وبالبرلمان الفرنسي.
عملت ياد في قاعة مدينة باريس والجمعية الوطنية. كما عملت لحزب الخضر. أصبحت في وقت لاحق مسؤولة في مجلس الشيوخ في عام 2002. انضمت إلى الاتحاد من أجل حركة شعبية (UMP) وهو حزب سياسي في عام 2005، وأصبحت الأمين الوطني المكلف بالفرانكوفونية في عام 2006. وتعزو ذلك إلى الكاريزما التي يمتلكها نيكولا ساركوزي ما يجعلها ترغب في الانضمام إلى الحزب الحاكم.[3]
في مايو 2007، تم تعيينها وزيرة دولة لحقوق الإنسان برئاسة وزير الشؤون الخارجية والأوروبية برنار كوشنير. نددت بزيارة دولة للزعيم معمر القذافي إلى فرنسا في عام 2008 نظرا لسجله الحافل بانتهاكات حقوق الإنسان.[4]