شهيرة فهمي | |
---|---|
معلومات شخصية | |
الميلاد | سنة 1974 (العمر 50–51 سنة) مصر |
الإقامة | توسان |
مواطنة | مصر |
أقرباء | إسماعيل فهمي (جد) |
الحياة العملية | |
التعلّم | ماجستير هندسة معمارية- جامعة القاهرة، مصر 2007 |
المدرسة الأم | جامعة القاهرة |
المهنة | مهندسة معمارية، وممثلة |
اللغة الأم | اللهجة المصرية |
اللغات | العربية، واللهجة المصرية |
سنوات النشاط | 1997م حتى الآن |
أعمال بارزة | حرم الجامعة الأمريكية بالقاهرة مبنى 36 |
المواقع | |
الموقع | الموقع الرسمي |
IMDB | صفحة متعلقة في موقع IMDB |
تعديل مصدري - تعديل |
شهيرة فهمي مهندسة معمارية من مواليد 1974 القاهرة، مصر.[1] هي السيدة الأولى في الهندسة المعمارية والتصميم في مصر.[2] وهي أول مصممة معمارية مصرية يتم اختيارها للمنافسة في صالون ساتلايت في ميلانو.[3]
نشأت في القاهرة بمصر في بيئة معمارية خصبة فوالدتها مهندسة معمارية، وكان لها التأثير الكبير في ممارسة التصميم الداخلي لفترة طويلة، إذ انها تربت في منزل حيث كان التصميم الداخلي والأثاث جزءا كبير من حياتها.[2]
يقع بحثها في عموم مناطق التقارير الدولية والصحافة المرئية. وهي مهتمة بشكل خاص في القضايا التي مجالاتها تتقاطع في سياق الحروب والنزاعات في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا.
كانت في المدرسة جيدة في مادة الرياضيات والفن. لهذا كانت توليفة جيدة من كليهما. كان يقول لها معلم الرياضيات «يجب ان تفعلي شيئا حيال ذلك» يقصد استثمار ذكائها في مادة الرياضيات. بدأت فهمي بالعمل بجد على استثمار ذلك بعد المرحلة الثانوية. كان هدفها الحصول على قبول في كلية الهندسة، جامعة القاهرة، على الرغم من حصولها على منحة دراسية كاملة من مفوضية الاتحاد الأفريقي.[2]
خلال السنة الأولى في جامعة القاهرة اخذت دورات عامة دون دراسة حقل معين من الهندسة، لكنها كانت تعرف من البداية انها تريد دراسة الهندسة المعمارية. كان أول عام لها في الكلية صعب جدا وكانت لا تفعل بشكل جيد للغاية لانها اكتشفت في الواقع انها لم تكن تعرف كيفية الرسم. كان الجميع أفضل منها بكثير في الرسم وكانت درجاتها ليست جيدة جدا.
السنة الثانية، ومع ذلك، كان لها نقطة تحول. كان هناك أستاذ العظيم الذي يعتبر مرشدها اليوم، عبد الحليم إبراهيم. كان في الواقع يدفعها ويحفزها في كل وقت. بدأت من المتفوقين في الكلية، وتحتل مراتب شرف. تم اختيارها لتكون TA في الجامعة ولكن لم تكن تريد أن تعمل في المجال الأكاديمي لذلك أخذت فقط موقف مؤقتا. اتمت الماجستير الخاصة بها بعد ذلك وبدأت العمل في دار الهندسة. بحلول عام 2003، قررت الاستقالة والبدء في الممارسة العملية.[2]
تسعى شهيرة إلى خلق توازن بين العمل والمفاهيم الجديدة والقائمة السياق: الثقافة، والتقاليد، حضارة موفولوجيا، المناخ.. الخ في السعي وراء اللغة التي تشمل جميع مجالات التصميم، بدءاً من النطاق الحضري من خلال المنتجات، والديكورات الداخلية والأثاث. الذي يجمع بين التحليل السياقي، وروح المسؤولية الأجتماعية.[1]
شغلت العديد من المهام والوظائف منها مساعد إداري في إدارة الأتصالات ومدرسة دراسات أفريقية في الشرق الأوسط وشمال (ميناس) مع مركز دراسات الشرق الأوسط (CMES). وهي أيضا عضو منتسب لمعهد البيئة والبحوث المشتركة بين تخصصات المجتمع UA وعضو هيئة التدريس المرتبطة بالمعهد الوطني للخطاب المدني (حوال).
أمضت خمس سنوات في العمل في اخبار الصناعات في مصر وإيطاليا، كما قضت سنة واحدة في تصوير قبائل صحراء سيناء قبل متابعة دراستها للدكتورة في ميسوري للصحافة في خريف 2000. كما انها سافرت إلى ما يقرب 30 دولة وتتحدث أربع لغات وتجيد اللغتين الإنجليزية والفرنسية. أجرت مسح جماهيري من قناة الجزيرة في 67 بلدا.[4]
تختصصت في مجال التصميم المعماري، والتصميم الداخلي، وتصميم المنتجات.
لها ملف مشاريع كبير، منها:[3]
كانت اخر جائزة حصلت عليها شهيرة هي جائزة ارك فيجن المرأة والعمارة الدولية (بالإنجليزية: arcVision) في 2013 القاهرة، مصر. من قبل مجموعة ايطاليشمنتي، حصلت عليها في الدور النهائي.[8]
وتعتبر جائزة ارك فيجن احدي أهم الجوائز العالمية في مجال العمارة والتي تقوم برعايتها مجموعة ايطاليشمنتي العالمية وهي المجموعة الام لمجموعة “السويس للاسمنت” , حيث تنافست خلال المرحلة الاخيرة من المسابقة الاولي لـ “ارك فيجن” 19 متسابقة من 15 دولة حول العالم هي البرازيل والهند وإيطاليا ومصر وعدد كبير من الدول، قامت الشركة بتكريم 2 من المصريات المشاركات في المراحل الاخيرة منها، وقد فازت بالجائزة الاولي للمسابقة المعمارية البرازيلية كارلا جواسابا عن مشروعاها جناح اومانيداد.[9]
وحصلت على العديد من الجوائز المعمارية وجوائز تصميم المنتجات منها:[3]