صدقي صبحي | |
---|---|
مساعد رئيس الجمهورية لشئون الدفاع | |
في المنصب 14 يونيو 2018 – 3 يوليو 2024 |
|
الرئيس | عبد الفتاح السيسي |
![]() |
|
القائد العام للقوات المسلحة المصرية رئيس المجلس الأعلى للقوات المسلحة وزير الدفاع والإنتاج الحربي نائب رئيس مجلس الوزراء |
|
في المنصب 27 مارس 2014 – 14 يونيو 2018 |
|
الرئيس | عدلي منصور عبد الفتاح السيسي |
رئيس الوزراء | إبراهيم محلب شريف إسماعيل |
رئيس أركان حرب القوات المسلحة المصرية | |
في المنصب 13 أغسطس 2012 – 27 مارس 2014 |
|
الرئيس | محمد مرسي عدلي منصور |
رئيس الوزراء | هشام قنديل حازم الببلاوي إبراهيم محلب |
قائد الجيش الثالث الميداني | |
في المنصب 2009 – أغسطس 2012 |
|
الرئيس | حسني مبارك |
![]() |
|
معلومات شخصية | |
اسم الولادة | صدقي صبحي سيد أحمد |
الميلاد | 12 ديسمبر 1955[1] مدينة منوف، ![]() |
الجنسية | ![]() |
الديانة | الإسلام |
الحياة العملية | |
التعلّم | تخرج من الكلية الحربية المصرية |
المدرسة الأم | الكلية الحربية المصرية |
المهنة | القائد العام للقوات المسلحة المصرية |
الحزب | مستقل |
اللغات | العربية |
الخدمة العسكرية | |
الولاء | ![]() |
الفرع | القوات المسلحة المصرية |
الرتبة | ![]() |
المعارك والحروب | |
تعديل مصدري - تعديل ![]() |
الفريق أول صدقي صبحي سيد أحمد قائد عسكري مصري، شغل سابقاً منصب مساعد رئيس الجمهورية لشئون الدفاع، ومنصب القائد العام للقوات المسلحة المصرية ووزير الدفاع والإنتاج الحربي الأسبق.[2] من مواليد 1955 مدينة منوف، محافظة المنوفية، مصر.
متزوج ولديه 3 بنات وولد
كان لصدقي صبحي دوره أثناء وبعد ثورة 25 يناير 2011 حينما كان قائداً للجيش الثالث الميداني ونجح في التصدي لأعمال الفوضى وتمكن من السيطرة على الانفلات الأمني في محافظات السويس وجنوب سيناء والبحر الأحمر، بالإضافة لعقده العديد من اللقاءات مع القوى السياسية والحزبية وشباب الثورة في مدينة السويس الباسلة، وعند تولّيه منصب رئيس أركان حرب القوات المسلحة كان من أبرز اهتماماته الكفاءة القتالية واللياقة البدنية لبناء الفرد المقاتل القادر على أداء المهام المكلف بها تحت مختلف الظروف وبناء جندي القرن الواحد والعشرون القادر على أن يتواكب مع أحدث أنظمة وتكنولوجيا العصر الحديث في فنون القتال وأنظمة التسليح.
في 3 يوليو 2013 شارك مع المجلس الأعلى للقوات المسلحة في الإطاحة بمحمد مرسي رئيس مصر في ذلك الوقت، وذلك بعد اندلاع مظاهرات 30 يونيو 2013 في مصر التي طالبت برحيله وإنهاء حكم جماعة الإخوان المسلمون لمصر. أعلن بعدها المجلس الأعلى للقوات المسلحة عدة إجراءات صحبت ذلك عُرِفت بخارطة الطريق.
في 19 ديسمبر 2017 أعلن المتحدث العسكري أنه تم استهداف مطار العريش بإحدى القذائف، نتج عنها مقتل ضابط وإصابة 2 آخرين وإحداث تلفيات جزئية بإحدى الطائرات الهليكوبتر. وأوضح أن الهجوم حدث أثناء زيارة وزيرا الدفاع والداخلية لتفقد القوات والحالة الأمنية بمدينة العريش.[5] وفي اليوم التالي أعلن تنظيم ولاية سيناء فرع تنظيم داعش في سيناء مسؤوليته عن الهجوم، وأن الهدف من العملية هو اغتيال وزيرا الدفاع والداخلية.[6] وفي نفس السياق اجتمع الرئيس عبد الفتاح السيسي مع وزيرا الدفاع والداخلية، ورئيس أركان حرب القوات المسلحة، ورئيس المخابرات العامة، ومدير إدارة المخابرات الحربية والاستطلاع وتلقى تقريراً حول الأوضاع الأمنية في منطقة شمال سيناء، والإجراءات والتدابير التي تتخذها القوات المسلحة والأجهزة الأمنية من أجل مكافحة الإرهاب وترسيخ الأمن في تلك المنطقة.[7]