صفوت حجازي | |
---|---|
معلومات شخصية | |
الميلاد | 11 أبريل 1963 (61 سنة) الورق |
مواطنة | الجمهورية العربية المتحدة (1963–1971) مصر (1971–) |
عدد الأولاد | 4 |
الحياة العملية | |
المدرسة الأم | جامعة الإسكندرية (الشهادة:بكالوريوس في الآداب) (1980–1984) |
تعلم لدى | أحمد المحلاوي |
المهنة | إمام، والدعوة الإسلامية، وسياسي، وكاتب |
اللغة الأم | اللهجة المصرية |
اللغات | العربية |
تعديل مصدري - تعديل |
صفوت حموده حجازي رمضان (مواليد 11 أبريل 1963 بالورق، مركز سيدي سالم محافظة كفر الشيخ)، داعية إسلامي وسياسي مصري.[1][2][3]
ولد صفوت حجازي في 17 ذي القعدة 1382 هـ الموافق 11 أبريل 1963 بالورق، مركز سيدي سالم في محافظة كفر الشيخ. متزوج وله ثلاثة بنات وولد. التحق بكُتَاب الشيخ عبد الواحد بحي الطالبية بمنطقة الهرم. ثم تدرج في المراحل الدراسية المختلفة حتى التحق بمدرسة أحمد لطفي السيد الثانوية العسكرية بمحافظة الجيزة. انتقل إلى محافظة الإسكندرية ليبدأ المرحلة الجامعية حيث بدأ دراسته بكلية الآداب قسم مساحة وخرائط، وكان ذلك في عام 1979-1980. وبالرغم من نقله لمحل إقامته إلى خارج القاهرة.
كان على اتصال بالشيخ أحمد المحلاوي بالإسكندرية. في عام 1984، حصل على ليسانس الآداب قسم مساحة وخرائط من جامعة الإسكندرية. بعد ذلك، عاد صفوت إلى القاهرة. انتقل صفوت للعمل بالسعودية، حيث عمل بالأمانة العامة بالمدينة المنورة، حيث بدأ بدراسة الحلقات بالمسجد النبوي وبدار الحديث، خلال فترة إقامته بالمدينة المنورة بداية من عام 1990 وحتى أغسطس من عام 1998. عاد إلى القاهرة في عام 1998، وبدأ في مزاولة نشاطه الدعوي فور عودته وبدأ في إلقاء الدروس والسلاسل بأكثر من مسجد، بدأ في تقديم بعض الحلقات في القنوات الفضائية.
في مساء يوم السبت 7 إبريل 2012, أعلنت الجماعة الإسلامية أنها قررت دعم ترشيح صفوت حجازي كممثل لحزب البناء والتنمية المعبّر عن الجماعة الإسلامية في سباق الانتخابات الرئاسية 2012 .[4] وفي اللحظات الأخيرة، قبيل غلق باب الترشيح للرئاسة، قرر حزب البناء والتنمية التراجع عن قراره الخاص بالدفع بصفوت حجازي للترشح لرئاسة الجمهورية، على الرغم من توجه حجازي للجنة انتخابات الرئاسة وإكماله كافة الأوراق اللازمة للترشح. وبررت القرار بتوافر مرشحين شرفاء، يعملون من أجل خدمة الوطن.[5]
ألقت السلطات الأمنية في مصر القبض على الداعية صفوت حجازي فجر يوم 21 أغسطس 2013 بمنطقة سيوة القريبة من الحدود مع ليبيا. وقد انتشرت مقاطع فيديو على مواقع التواصل الاجتماعي تبين عملية القبض عليه وقد ظهر حجازي صابغاً شعره وحالقاً لحيته.[6][7]
دخل حجازي عقب اعتقاله في سلسلة من المحاكمات في عدة قضايا من بينها: