عائشة سلطان | |
---|---|
معلومات شخصية | |
الميلاد | سنة 1605 إسطنبول |
الوفاة | سنة 1660 (54–55 سنة) إسطنبول |
الإقامة | قصر طوب قابي |
مواطنة | الدولة العثمانية |
الزوج | نصوح باشا (فبراير 1612–18 أكتوبر 1614) حافظ أحمد باشا (1626–10 فبراير 1632) أحمد باشا الجلب (1639–نوفمبر 1644) فينوك أحمد باشا (مارس 1645–28 يوليو 1649) إبشير مصطفى باشا (1654–11 مايو 1655) |
الأب | أحمد الأول |
الأم | السلطانة كوسم |
إخوة وأخوات | القائمة ... |
عائلة | السلالة العثمانية |
تعديل مصدري - تعديل |
السلطانة عائشة (بالتركية العثمانية: عائشة سلطان وبالتركية: Ayşe Sultan) هي الابنة الأولى للسلطان أحمد الأول وزوجته السلطانة مه بيكر كوسم (والبنات الأخريات هن: فاطمة سلطان، خان زاده سلطان، وجوهرخان سلطان). تعتبر شخصية هائلة وأسطورية في التاريخ العثماني.[1]
'
كانت الحياة من سلالة الإناث تحت تأثير فكانت غالباً السلطانات العثمانيات يستخدمن للحفاظ على مستقبل اخوتهم الامراء والسلاطين ومنصبهن، أجبرت على الزواج وهي طفلة تبلغ من العمر 6 سنوات فقط من الوزير الصدر الأعظم نصوح باشا وبعد عام واحد تم إجراء حفل الزفاف فتم نقل عائشة سلطان إلى قصر نصوح باشا، وحين تم اعدامه ورثت جزءا من الثروة فكان نصوح باشا واحد من اغنى صدر أعظم بعد رستم باشا.
1614-1632
بعد أن ورثت جزاء من ثروة نصوح باشا، تم تعليمها وتثقيفها بشكل جيد جداً فكانت الأميرة الشابة حريصة جداً واصبحت صاحبة نفوذ في الدولة واصبحت شخصية هائلة، قوية ولها تأثير.
أصبحت صاحبة نفوذ في الدولة حيث أنها كانت توسع نفوذها السياسي تزوجت من أقوى الوزراء لذلك كان لها تأثير على الديوان، فكانت تدعم شقيقها شاهزادة قاسم «امير القلوب» لعلمها بإنه شجاع وذكي وقوي وعادل،
ذكر أحد المؤرخين عن حكم المرأة (التركية العثمانية: قادينلر سلطنتي)، الإمبراطورية العثمانية عرفت بإحدى الفترات ب «عهد المرأة» من قبل والدة السلطان أو أخت السلطان كما رأينا وعلى سبيل المثال (مهرماه سلطان ابنة سليمان القانوني ووالدتها خرّم سلطان، وابنتا السلطان أحمد الاول عائشة سلطان وفاطمة سلطان ووالدتهم كوسم سلطان وغيرهن) فتمكنوا بهذه الفترة بالسيطرة على الإمبراطورية العثمانية ووسعوا نفوذهم السياسي.
كانت لعائشة سلطان شخصية مهمة خلال فترة حكم اخوتها الأشقاء مراد الرابع وابراهيم الاول، فقد تدخلت ببعض الشؤون السياسة من خلال تأثيرها على الديوان وهي تعتبر فترة الذروة لحكم المرأة.
كانت لديها حياة أسطورية وملونة، والتآمر والذكاء فكانت للسيدة عائشة سلطان سمعة الشجاعة والعاطفة، فكانت كريمة وذكية داهية وحذرة للغاية فكانت كانت متفردة بالذكاء والعلم لا مثيل لها.
كانت قوية جداً وقيل أنها كانت أمسكت بالجارية ملك والمتهمين بقتل والدتها كوسم سلطان، وسلمتهم للإنكشارية، وشهدت إعدامهم. وقيل أنها لم تغلق عينيها أثناء تفيذ حكم الإعدام بقاتلي والدتها بل كان ذلك نصراً عظيماً بالنسبة لها.
كانت لديها قوة هائلة وكانت تتمتع بذكاء شديد، شرسة للغاية وقوية فتم التأكيد على أنها خضراء العينين وبيضاء البشرة فكان جمالها آخاذ حيث انها تصنف من أجمل السلطانات.
أنشأت بازار صغير وقامت ببناء حمام واحد صغير وكانت لها عدة اوقاف واعمال خيرية من مؤسستها.
لم يكن لديها سوى ابن واحد «مصطفى باي» من الزواج الثالث.
توفيت في عام 1657 بسبب غير معروف.
{{استشهاد بكتاب}}
: الوسيط |ref=harv
غير صالح (مساعدة){{استشهاد بكتاب}}
: الوسيط |ref=harv
غير صالح (مساعدة)Through her beauty and intelligence, Kösem Walide was especially attractive to Ahmed I, and drew ahead of more senior wives in the palace. She bore the sultan four sons – Murad, Süleyman, Ibrahim and Kasim – and three daughters – 'Ayşe, Fatma and Djawharkhan. These daughters she subsequently used to consolidate her political influence by strategic marriages to different viziers.
Such serial marriages of a princess occurred frequently in the Osmanlı dynasty in the century after Süleyman, allowing the royal family to establish a network of alliances with the most powerful of the pashas. Kösem, in particular, used her daughters to help maintain herself in power for nearly half a century. As she wrote to the Grand Vizier Hafiz Ahmed Pasha in 1626, a few months before he became her daughter Ayşe's third husband: 'Whenever you're ready, let me know and I'll act accordingly. We'll take care of you right away. I have a princess ready. I'll do just as I did when I sent out my Fatma'