بهاء طاهر | |
---|---|
معلومات شخصية | |
الميلاد | سنة 1935 [1] الجيزة |
الوفاة | 27 أكتوبر 2022 (86–87 سنة)[2] القاهرة |
مواطنة | ![]() ![]() ![]() ![]() |
الحياة العملية | |
المواضيع | كتابة إبداعية ومهنية |
المدرسة الأم | كلية الآداب جامعة القاهرة (–1956) |
المهنة | مترجم، وكاتب، وروائي |
اللغات | العربية |
مجال العمل | كتابة إبداعية ومهنية |
أعمال بارزة | الحب في المنفى، وواحة الغروب |
الجوائز | |
الجائزة العالمية للرواية العربية (عن عمل:واحة الغروب) (2008) جائزة الدولة التقديرية في الآداب (1998) |
|
![]() |
|
تعديل مصدري - تعديل ![]() |
بهاء طاهر (13 يناير 1935 – 27 أكتوبر 2022)؛[3] مؤلف روائي وقاص ومترجم مصري ولد في الجيزة، ومنح الجائزة العالمية للرواية العربية عام 2008 عن روايته واحة الغروب، حصل على الشهادة الجامعية من كلية الآداب قسم التاريخ، عام 1956 من جامعة القاهرة ودبلوم الدراسات العليا في الإعلام شعبة إذاعة وتلفزيون سنة 1973.
ولد بهاء طاهر في محافظة الجيزة في 13 يناير سنة 1935. عمل مترجمًا في الهيئة العامة للاستعلامات بين عامي 1956 و 1957، وعمل مخرجًا للدراما ومذيعًا في إذاعة البرنامج الثاني الذي كان من مؤسسيه حتى عام 1975 حيث منع من الكتابة.[4] بعد منعه من الكتابة ترك مصر وسافر في أفريقيا وآسيا حيث عمل مترجما. وعاش في جنيف بين عامي 1981 و1995 حيث عمل مترجما في الأمم المتحدة عاد بعدها إلى مصر ولازمها إلى أن توفي بها.
من أعماله:
ورد بهاء طاهر جائزة مبارك للآداب التي حصل عليها عام 2009 في العام 2011 أثناء الاحتجاجات التي شهدتها مصر، وقال أنه لا يستطيع أن يحملها وقد أراق نظام مبارك دماء المصريين الشرفاء.[6]
تم تكريم الكاتب الكبير بافتتاح وزير الثقافة الدكتور صابر عرب ومحافظ الأقصر اللواء طارق سعد الدين لقصر ثقافة بهاء طاهر بالأقصر.. والقصر تحفة معمارية. ولقصر ثقافة بهاء طاهر قصة فقد تبرع الكاتب الكبير بقطعة أرض يمتلكها عن أهله بالأُقصر للدولة من أجل إقامة هذا القصر خدمة لقضايا الثقافة والمثقفين في الأقصر. لم ينسَ بهاء طاهر صاحب خالتي صفية والدير والحب في المنفي وأبناء رفاعة وواحة الغروب والعديد من المجموعات القصصية مسقط رأسه الأقصر ، فقرر أن يتيح لأبناء عاصمة مصر القديمة الفرصة للإطلاع علي أحدث ما يبدعه العقل الإنساني. لم ينسَ الكاتب الكبير مسقط رأسه ولا قضايا أمته وهو في المنفي يعمل ما بين قارتي إفريقيا وآسيا بعد منعه من الكتابة في مصر والاستقرار في جنيف، حيث عمل مترجما بالمقر الأوروبي للأمم المتحدة ثم العودة مرة أخرى إلى الوطن والانخراط في الكتابة حيث كتب عمله القصصي الكبير الحب في المنفي الذي قال عنه د. علي الراعي بالأهرام رواية كاملة الأوصاف وعلاء الديب الصدق هو النبرة الأولى التي تصافحك في سطوره.
تُوفي بهاء طاهر مساء 27 أكتوبر 2022 عن عمر ناهز 87 عامًا متأثرًا بمرضه.[7]