4 يناير – يشهد بركان جبل باركر الطبقى فى الفلبين ثوران كبير .
14 يناير – انتهت معركة ملقا بانتصار شركة الهند الشرقية النيديرلاندية على السيطرة البرتغالية على ملقا .
18 يناير – مجلس الطبقات فى إمارة كتالونيا ، بقيادة باو كلاريس ، يقبل الاقتراح بإنشاء جمهورية كتالونيا تحت الحماية الفرنسية.
16 فبراير – الملك تشارلز الاولانى ملك انجلترا يعطى موافقته على القانون الثلاثى ، ويلتزم على مضض بعقد جلسات برلمانية لا تقل مدتها عن خمسين يوم كل 3 سنين .
7 مارس – أصدر الملك تشارلز الاولانى ملك انجلترا مرسوم يقضى بأن يغادر كل القساوسة الكاثوليك الرومان انجلترا بحلول 7 ابريل و إلا سيواجهون الاعتقال والمعاملة كخونة.
ابتدت معركة بريسنيتز بين الإمبراطورية الرومانية المقدسة والسويد.
يبتدى حصار ساو فيليبى فى جزر الأزور لما تقاتل البحرية البرتغالية لطرد الإسبان. بعد مرور يقارب من 11 شهر، انتصر الپورتوجاليين فى 4 مارس 1642.
5 يوليه – فى انجلترا، ألغى البرلمان الطويل محكمة ستار تشامبر .
12 يوليه – البرتغال والجمهورية النيديرلاندية توقعان معاهدة التحالف الهجومى والدفاعى فى لاهاي. لم يحترم الطرفان المعاهدة، ونتيجة علشان كده ليس ليها أى تأثير فى المستعمرات البرتغالية ( البرازيلوأنجولا ) اللى تحت الحكم النيديرلاندي.
10 اغسطس – تشارلز الاولانى ملك انجلترا يوقع معاهدة لندن اللى أنهت حروب الأساقفة بين انجلترا واسكتلندا.
14 سبتمبر – توقيع معاهدة بيرون بين أونوريه التانى ، أمير موناكو ، وملك فرنسالويس التلاتاشر ، اللى تضمن لعيلة جريمالدى الحق فى حكم موناكو فى مقابل أن تصبح الإمارة محمية فرنسية.
فى ألمانيا، انتهى حصار دورستن على ايد الإمبراطورية الرومانية المقدسة بعد تسعة أسابيع باستسلام مقاطعة هيسن-كاسل بعد ما تكبد الهسينيون 1350 ضحية.
فى فرنسا، انتهى حصار بابومى باستسلام القلعة قدام المحتلين الإسبان.
23 سبتمبر – غرقت السفينة الإنجليزية ميرشانت رويال قبالة كورنوال مع حمولتها البالغة 100,000 رطلs (45,000 kغ) من الذهب و18 من أفراد طاقمها البالغ عددهم 58. و بعد مرور اكتر من 380 سنه ، لم يتمكن الباحثون عن الكنز من تحديد موقع الحطام.
2 اكتوبر – السياسى الاسكتلندى جون كامبل يتولى منصب اللورد المستشار لاسكتلندا ويمنحه تشارلز الأول لقب إيرل لودون بصفته ملك اسكتلندا .
23 اكتوبر – بداية الثورة الأيرلندية سنة 1641 : ثورة النبلاء الكاثوليك الأيرلنديين، و بالخصوص فى أولستر ، ضد الإدارة الإنجليزية والمستوطنين الاسكتلنديين فى أيرلندا.
4 نوفمبر – معركة رأس سانت فنسنت : أسطول نيديرلاندي، بقيادة ميشيل دى رويتر بصفته القائد التالت، يغلب أسطول إسباني-دنكيركى قبالة سواحل البرتغال.
22 نوفمبر – بأغلبية 159 صوت مقابل 148 صوت، أقر البرلمان الإنجليزى الطويل مشروع قانون "الاحتجاج الكبير" ، اللى يتضمن 204 اعتراضات محددة على النزعات المطلقة للملك تشارلز الأول ، ويطالب الملك بطرد كل الأساقفة الأنجليكان من مجلس اللوردات.
1 ديسمبر – يقدم البرلمان الإنجليزى الاحتجاج الكبير لالملك تشارلز، اللى لا يرد عليه لحد ينشر البرلمان الوثيقة ويصدرها للعامة.
7 ديسمبر – قدم آرثر هاسيلريج ، عضو مجلس العموم المناهض للملكية، مشروع قانون تنظيم الميليشيات ، واقترح لأول مرة السماح للبرلمان بتعيين قادته العسكريين دون موافقة ملكية. الملك تشارلز، قلق من أن التشريع من شأنه أن يسمح للبرلمان بإنشاء جيشه الخاص، يأمر باعتقال هاسيلريج بتهمة الخيانة. البرلمان يقر قانون الميليشيات فى 15 مارس.
23 ديسمبر – الملك تشارلز يرد على الاحتجاج الكبير ويرفض طلب إزالة الأساقفة من مجلس اللوردات. اندلعت أعمال شغب فى وستمنستر بعد الإعلان عن رفض الملك، وتوقف الأساقفة الأنجليكانيون الاثنا عشر عن حضور اجتماعات مجلس اللوردات.
27 ديسمبر – حسب للصحفى اللى شاف الأحداث، جون راشوورث ، مصطلح " الرأس المستدير " استخدم لأول مرة لوصف مؤيدى البرلمان الإنجليزى اللى تحدوا سلطة النظام الملكي. يكتب راشورث بعد كده أنه خلال أعمال شغب فى اليوم السابع والعشرين، سحب واحد من مثيرى الشغب، ديفيد هايد، سيفه، واصف قصات الشعر القصيرة للمناهضين للملكية، وقال إنه "سيقطع حناجر تلك الكلاب ذات الرؤوس المستديرة اللى كانت تصرخ ضد الأساقفة".
30 ديسمبر – بناء على طلب الملك تشارلز، انضم جون ويليامز ، رئيس أساقفة يورك الأنجليكاني، ل11 أسقف تانيين فى الطعن فى شرعية أى تشريع أقره مجلس اللوردات خلال الفترة اللى تم فيها استبعاد الأساقفة. مجلس العموم يوافق على قرار باعتقال الأساقفة الإثنى عشر. وبدوره، أصدر الملك تشارلز أمر فى 3 يناير/كانون التانى باعتقال خمسة من أعضاء مجلس العموم بتهمة الخيانة.
اندلع وباء هائل فى شمال و وسط الصين، قبل 3 سنين بس من سقوط عيله مينغ . يتسابق النهر جنوب على طول القناة الكبرى فى الصين والمستوطنات المكتظة بالسكان فيه، من محطته الشمالية فى بكين، لمنطقة جيانجنان الخصبة. و فى بعض المناطق والمدن المحلية، يؤدى ذلك لالقضاء على 90% من السكان المحليين.</meta>