فخامة الرئيس | |
---|---|
كميل شمعون | |
مناصب | |
عضو مجلس النواب اللبناني | |
1934 – 1952 | |
رئيس الجمهورية اللبنانية (2) | |
23 سبتمبر 1952 – 22 سبتمبر 1958 | |
رئيس حزب الوطنيين الأحرار | |
1958 – 1985 | |
عضو مجلس النواب اللبناني | |
1960 – 1964 | |
عضو مجلس النواب اللبناني | |
1968 – 1987 | |
معلومات شخصية | |
الميلاد | 3 أبريل 1900 [1][2][3] دير القمر |
الوفاة | 7 أغسطس 1987 (87 سنة)
[1][2][3] بيروت |
مواطنة | الدولة العثمانية (1900–1918) الجمهورية اللبنانية المنتدبة (1920–1943) لبنان (1943–) المملكة العربية السورية (1918–1920) دولة لبنان الكبير (1920–1926) |
الديانة | مسيحي ماروني |
الأولاد | داني شمعون دوري شمعون |
عائلة | شمعون |
الحياة العملية | |
المدرسة الأم | جامعة القديس يوسف (التخصص:قانون) (–1923)[4] |
المهنة | سياسي، ودبلوماسي |
الحزب | الكتلة الدستورية (1934–1958) حزب الوطنيين الأحرار (1958–1987) |
اللغات | العربية، والفرنسية |
الجوائز | |
وسام الاستحقاق المدني (1957) الوشاح الأكبر لوسام الأرز الوطني وسام الصليب الأعظم المُطوَّق من رتبة استحقاق للجمهورية الإيطالية وسام الصليب الأعظم لإيزابيلا الكاثوليكية |
|
تعديل مصدري - تعديل |
كميل نمر شمعون (3 أبريل 1900 - 7 أغسطس 1987)، ثاني رئيس للجمهورية اللبنانية بعد الاستقلال. انتخب سنة 1952 بعد استقالة بشارة الخوري. شهد نهاية عهده اضطرابات عرفت بأحداث 1958 وهي بسبب إنه أراد تجديد فترة ولايته الرئاسية إلا أنه جوبه برفض من بعض القوى اللبنانية التي كانت ترفض سياسته وكان على رأس هذه القوى كمال جنبلاط. أسس سنة 1958 حزب الوطنيين الأحرار. ترأس سنة 1976 الجبهة اللبنانية أحد أبرز طرفي الصراع أثناء الحرب الأهلية اللبنانية. تولى سنوات الحرب عدة مناصب حكومية آخرها منصب وزير المالية إلى تاريخ وفاته في 7 أغسطس 1987. خلفه على رأس حزب الوطنيين الأحرار نجلاه داني ثم دوري.
حظي شمعون بعلاقات قويّة مع إسرائيل. أثناء أزمة 1958، طلب شمعون من إسحق رابين قائد الجبهة الشمالية في الجيش الإسرائيلي تأمين 500 بندقية هجومية.[6] في 1970 زار إسرائيل سرًا، ومرة أخرى في 1977، حيث التقى برئيس الوزراء مناحيم بيغن بعد انتخابه في بيت أغيون.[7]
في تاريخ 30 ديسمبر 1930 تزوج من زلفا تابت وأنجب منها ابنيه داني ودوري.
في عهد الرئيس كميل شمعون اغتيل على بوابة القصر الجمهوري (بيت الوسط حاليا) في حي القنطاري في بيروت النائب والوزير محمد العبود ، أُدين فيها محمد محمود الشيخ من أنصار النائب والوزير السابق سليمان العلي وشقيقه مالك العلي،[8] ووقع الرئيس شمعون مرسوما بإعدامه شنقا في ساحة وزارة العدل في بيروت.
المناصب السياسية | ||
---|---|---|
سبقه بشارة الخوري |
رئيس الجمهورية اللبنانية | تبعه فؤاد شهاب |