الدفاع الجوي السعودي | |
---|---|
شعار قوات الدفاع الجوي الملكي السعودي
| |
الدولة | ![]() |
الإنشاء | 1930[1] |
النوع | دفاع جوي |
الدور | شبكة دفاع أرضية وجوية |
الحجم | + 40,000 (تقديرات 2015)[2] |
جزء من | ![]() |
مقر القيادة المركزية | الرياض |
مناطق العمليات | ![]() |
الألوان | |
الذكرى السنوية | 20 رمضان (منذ 41 سنة)[4] |
المرفق الأكاديمي | ![]() |
الاشتباكات | حرب الخليج الأولى حرب الخليج الثانية عملية عاصفة الحزم عملية إعادة الأمل |
الموقع الرسمي | rsadf.sa |
القادة | |
القائد الحالي | الفريق الركن مزيد العمرو |
الشارة | |
فروع شقيقة |
الجيش السعودي |
تعديل مصدري - تعديل ![]() |
جزء من سلسلة مقالات حول |
عسكرية السعودية |
---|
![]() |
بوابة السعودية |
قُوّات الدِفَّاع الجوّي المَلكِيَّ السُّعُوديَّ هي فرع خدمة الدفاع الجوي للقوات المسلحة الملكية وواحدة من أركان الحرب العامة النِظامية بوزارة الدفاع السعودية.[5] وهي القوة العسكرية المعنية بتأمين الحماية التامة لأجواء المملكة العربية السعودية،[6] بالاشتراك مع القوات الجوية الملكية،[7] وذلك باستخدام أرقى ما توصلت إليه التقنية الحديثة من الوسائل القادرة على إزالة خطر الطائرات المهاجمة والصواريخ المعادية عن كافة المناطق الحيوية والنقاط الحساسة التي تمثل مصادر الثروة ومختلف مراكز الإنتاج في البلاد.[8] وتعد أنظمة قوات الدفاع الجوي السعودي من أعقد أنظمة الدفاع الجوي في منطقة الشرق الأوسط والعالم الإسلامي.[9][10][11]
بعد تعيين الأمير سلطان بن عبدالعزيز وزيراً للدفاع والطيران عام 1962، بدأ في تنفيذ خطة تطويرية طموحة وعاجلة للدفاع الجوي الشامل، استجابة لحجم وطبيعة التهديدات التي كانت تواجهها المملكة آنذاك؛ وإزاء كل ذلك قرر الأمير الشروع في تنفيذ برنامج عملي لحماية أجواء البلاد، يتكون من منظومة متطورة من الرادارات ووسائل الاتصال والقيادة والسيطرة الحديثة، ومزيج من الطائرات الاعتراضية والقذائف الصاروخية المضادة للطائرات، ومن ثم تقرر فصل الدفاع الجوي عن سلاح المدفعية وأصبح سلاحاً مستقلاً، بعد أن اتسعت تشكيلاته وزادت مهامه حيث كان تسليحه آنذاك مدفعية مضادة للطائرات من عيار 30 مم، 40 مم، 90 مم، و120 مم.
من هنا بدأت السعودية في دراسة أنظمة الدفاع الجوي، كالمدفعية المضادة للطائرات الحديثة والقذائف الصاروخية والرادارات. وبدأت القوات الجوية الملكية السعودية دراسة وتقييم المقاتلات الإعتراضية الحديثة، وأوفد عدداً من القادة لكل من الولايات المتحدة والمملكة المتحدة وفرنسا لتقييم الطائرات الاعتراضية. وفي عام 1965 قررت السعودية البدء في تطوير الدفاع الجوي من خلال مشروع الدفاع الجوي الشامل بالتعاون مع الولايات المتحدة والمملكة المتحدة، وكانت العناصر الرئيسة في ذلك المشروع المحوري للتطوير خلال مرحلة الستينات الميلادية.
شراء عدد 46 طائرة اعتراضية من نوع إنجلش إلكتريك لايتنينغ من الإصدار F-53، و12 طائرة هوكر هنتر، و8 طائرات إنجلش إلكتريك لايتنينغ من الإصدار T-55 المخصصة للتدريب، و2 هوكر هنتر من الإصدار T-66 المخصصة للتدريب، و25 طائرة تدريب وهجوم أرضي من نوع باك سترايك ماستر من الإصدار MK-80، و8 طائرات من نوع سيسنا 172، و6 منظومات صاروخية من نوع ثندربرد مع نظامها الراداري ووحدة السيطرة وتوجيه الصواريخ بالإضافة إلى 97 صاروخ. وشراء نظام اتصالات وسيطرة لاسلكي حديث وآمن، يستخدم التقنيات الحديثة، وشراء 5 أنظمة إنذار مبكر تتكون من 5 محطات رادارية إنذارية متصلة بوحدة مراقبة، وعدد 27 رادار تكتيكي متحرك. واشترت السعودية من الولايات المتحدة 10 طائرات مقاتلة إضافية من نوع إف-86 سابر، و10 طائرات تدريب من نوع لوكهيد تي-33، و3 طائرات من نوع سيسنا 310، و10 منظومات صاروخية من نوع إم آي إم-23 هوك بالإضافة إلى 400 صاروخ للمنظومة، و400 صاروخ محمول مضاد للطائرات من نوع ريد أي، و76 مدفع مضاد للطائرات ذاتي الحركة من نوع إم-42 داستر. ومن خلال هذا المشروع الذي يعتبر في ذاك الوقت مشروع شبكة دفاع جوي شاملة بالغة التطور والتعقيد، أصبح الدفاع الجوي السعودي من ضمن أقوى شبكات الدفاع في المنطقة.[12]
أدت الانتهاكات الإسرائيلية لأجواء السعودية إبان حرب 1967 وتعرّض المدن والقرى الحدودية الشمالية للخطر المحتمل، إلى تعزيز القدرات الدفاعية بشمال السعودية وأدت إلى تحفيز الحكومة السعودية لتطوير مفهوم الدفاع الجوي الشامل، خاصة أن منطقة الشرق الأوسط تشهد صراعات وسباقاً للتسلح بالمقاتلات النفاثة، وكذلك ظهور القذائف الصاروخية المضادة للطائرات كسلاح المستقبل في مجال الدفاع الجوي. فقررت الحكومة السعودية تطوير شبكة الدفاع الجوي بشراء أحدث ماتوصل إليه العالم آنذاك من مقاتلات حديثة وقذائف صاروخية حديثة ورادارات ومنظومات اتصال وقيادة وسيطرة، وتم الشروع في تطوير الدفاع الجوي بالتعاون مع المملكة المتحدة والولايات المتحدة وفرنسا وسويسرا، وكانت الأسلحة الرئيسة للتطوير في مرحلة السبعينات كما يلي:
اشتعلت حرب الخليج الأولى عام 1980، وقامت إيران بتهديد دول الخليج بسبب دعمها للعراق؛ حينها أرسلت 4 مقاتلات إف-4 فانتوم الثانية، وقامت القوات الجوية الملكية السعودية بإسقاط مقاتلتين وإصابة ثالثة وتمكنت من الهروب برفقة المقاتلة الرابعة. أدى كل ذلك إلى تحفيز الحكومة السعودية إلى تطوير الشبكة الدفاعية بتوفير أفضل الوسائل الممكنة، وعندها بدأت السعودية بالشروع في برنامج تطوير شبكة الدفاع الجوي بالتعاون مع الولايات المتحدة والمملكة المتحدة وفرنسا وسويسرا ونتج عن هذا التعاون أضخم مشاريع قامت بها السعودية لتطوير شبكة الدفاع الجوي الشاملة وهي مشروع درع السلام، ومشروع اليمامة 1 ومشروع الثاقب. وهي كما يلي:
وهو من أشهر المشاريع التي قامت السعودية بها والتي شملت على رادارات محمولة ورادارات أرضية. يحتوي المشروع المتطور جداً على مركز رئيس للقيادة والسيطرة في الرياض و6 قطاعات فرعية للقيادة والسيطرة مرتبطة بالمركز الرئيس ومنتشرة في مناطق عدة بالسعودية. كما أن درع السلام يربط هذا النظام بالردارات الأرضية وأنظمة الاتصال الخاصة بالقوات البرية كما يرتبط بأنظمة اتصال وتبادل معلومات مع أبراج المراقبة للقوات البحرية ومع القطع البحرية ومراكز القيادة في القوات البحرية. هذا وقامت السعودية بشراء أنظمة صاروخية مضادة للطائرات. وشمل هذا التطوير ما يلي:
شمل هذا المشروع الضخم على: 30 طائرة من نوع هوك 60، وفي 1986 قامت السعودية بشراء 24 مقاتلة إعتراضية من نوع بانافيا تورنادو إيه دي في، و48 مقاتلة هجومية من نوع تورنادو، و560 صاروخ جو-جو من نوع سكاي فلاش لتسليح مقاتلات التورنادو.[14]
شمل هذا المشروع على: 8 منظومات كروتال بالإضافة إلى 278 صاروخ من نوع أر-440 للمنظومة، و24 منظومة شاهين بالإضافة إلى 550 صاروخ من نوع أر-460 للمنظومة، و10 منظومات إصدار مختلف مقطورة لحماية السواحل بالإضافة إلى 300 صاروخ أر-460 للمنظومة، وفي عام 1989 قامت السعودية بشراء 700 صاروخ محمول من نوع ميسترال.[14]
في عام 1988 قامت السعودية بشراء (64) رادار سكاي جارد. وكانت هذه الصفقات النقلة النوعية الأبرز للشبكة الدفاعية السعودية المتنوعة من رادارات أرضية ورادارات محمولة جواً ومقاتلات حديثة وأنظمة دفاع جوي متطورة.
عندما احتلت العراق دولة الكويت عام 1990 وبدأت طبول الحرب تقرع، أدركت المملكة العربية السعودية خطر الصواريخ البالستية وبدأت بشكل جدي البحث عن أفضل المنظومات المتوفرة لصد خطر هذه الصواريخ، وفي ذاك الوقت كانت المنظومات المضادة للصواريخ نادرة ولم يكن معروف مدى فعاليتها. وقامت المملكة العربية السعودية في هذه المرحلة بشراء منظومات صاروخية مضادة للصواريخ البالستية بالإضافة إلى منظومات دفاعية مضادة للصواريخ الجوالة ومقاتلات متعددة مهام وطائرات حرب إلكترونية وهي كما يلي:
تميزت هذه المرحلة بالتعاون مع العديد من الأطراف إن كانت محلية أو دولية، مع كل من الولايات المتحدة، المملكة المتحدة، فرنسا، ألمانيا، إسبانيا، سويسرا، الصين، السويد، تركيا، وأوكرانيا.
وفي ما يلي أهم المشاريع التي قامت بها السعودية في هذه المرحلة لتطوير قدراتها الدفاعية:
في عام 2013 تم اختيار شركة تاليس الفرنسية لإنتاج نظام رئيس إلكتروني للدفاع الجوي لصالح القوات الجوية الملكية السعودية عرف باسم المظلة، وهذا النظام يهدف إلى ربط الشورد بالهوك، والباترويوت مع القوات الجوية الملكية السعودية ويتألف من مراكز حرب إلكترونية مع 6 محاور، بالإضافة إلى مركز متحرك لتدريب أفراد على عمليات بطريات الدفاع الجوي شاهين، وكورتال، وهوك، وباترويوت، وأفراد منظومات الحرب الإلكترونية.
في عام 2009 قامت السعودية بتوقيع إتفاقية مع شركة الألمانية وشركة رايثيون الأميركية ومجموعة تاليس الفرنسية، لإنشاء نظام “مسكا” أو مشروع الحاجز الإلكتروني الحدودي، والذي يعتبر أكبر حاجز الإلكتروني دفاعي في العالم. يحتوي هذا المشروع على رادرات مراقبة للسماء والأرض والبحر طيلة الـ 24 ساعة لمسافة حدودية تفوق الـى 9000 كم، ويملك النظام زوارق مراقبة بحرية، وطائرات من دون طيار، ومراكز قيادة وسيطرة متنقلة ومجموعة هائلة من العتاد والمستشعرات والرادرات ويقفل كامل الحدود السعودية تعمل طيلة الـ 24 ساعة. ويشغل من قبل وزارة الداخلية والفكرة كانت مقتصرة على السياج مع العراق ثم شملت جميع الحدود السعودية فيما بعد.
في عام 2013 قامت السعودية بإنشاء نظام "SAMOC" أو «ساموك» من إنتاج شركة إيرباص الألمانية، وهو النظام المتكامل الرئيس في الدفاع الجوي والقوات الجوية الألمانية حالياً. دخل الخدمة في 2008 وهو يربط الهوك والباترويوت مع الثنائي شاهين وكورتال وله قدرة على ربط عدة مراكز قيادة وسيطرة دفعة واحده، وله القدرة أن يستخدم البنى التحتية المتطورة من الألياف الضوئية في حال المراكز الثابتة أو الاتصال من خلال TDL في حال التحرك.
تتولى قيادة قوات الدفاع الجوي مسؤولية تنظيم التشكيلات، وتسليح الوحدات وتدريبها وإعدادها للعمل، والاضطلاع بمهمة تموين ومساندة الوحدات، وتأمين السيطرة الإدارية والعملياتية على كافة تنظيماتها، بما يكفل إنجاز مهمة الدفاع الجوي على الوجه المطلوب. كما تُنفذ قيادة قوات الدفاع الجوي العديد من الأعمال في مجال إنشاء المرافق العسكرية، مثل بناء المجمعات السكنية والمدارس، والمراكز الثقافية، والرياضية، والترفيهية، وغيرها من المرافق العامة والخدمات الضرورية. كما تُرسل الضباط وضباط الصف في بعثات خارجية إلى العديد من الدول، للحصول على مختلف الدورات التخصصية، بجانب عقد دورات تخصصية في معهد قوات الدفاع الجوي، حيث تتوفر الإمكانات الحديثة من وسائل التعليم والتدريب.
تتكون المجموعات والوحدات التابعة لقوات الدفاع الجوي، من المجموعات والوحدات الموزعة في مناطق المملكة العربية الرئيسية، وهي ترتبط مباشرة بقائد قوات الدفاع الجوي.
إن التقدم الهائل في استخدام الإلكترونيات والكمبيوتر أصبح العنصر الأساسي الذي لا مفر منه في جميع الاختراعات الحديثة، مثل الصواريخ والمدافع وغيرها. وعلى الرغم من كفاءة هذه المعدات فنياً، إلا أن العامل البشري لا يزال هو المحرك الأول لهذه المعدات الحديثة، لذا فإن المستخدم لهذه الأجهزة يجب أن تتوافر فيه الكفاءة والمقدرة والمعرفة التامة، وذلك لصيانة الأجهزة والمعدات على أفضل مستوى. كما إن الوحدة المناط بها مسؤولية الصيانة في وحدات قوات الدفاع الجوي هي مركز الصيانة والإمداد الفني في جدة، ومهمته:
كلية الملك عبد الله للدفاع الجوي هي كلية عسكرية ملكية صدر أمر ملكي بإنشائها في 2 صفر 1419 الموافق 30 مايو 1998. وتهدف إلى تعليم وتأهيل وتخريج ضباط قوات الدفاع الجوي الملكي السعودي برتبة ملازم، حاصل على شهادة البكالوريوس في «العلوم العسكرية دفاع جوي»، ولديه الإستعداد للعمل في أي من منظومات قوات الدفاع الجوي، بعد تزويده بالعلوم العسكرية والمدنية، والمهارات الفكرية والقيادية والبدنية. وتتحمل الكلية النفقات الدراسية وتؤمن للطالب الطعام والملابس والسكن والعلاج ويمنح مكافأة شهرية تعادل نصف الراتب الأساسي لرتبة ملازم. ويمثل منهج الكلية الملكية مجموعة من المعارف والخبرات الموجهة التي تتبناها قيادة قوات الدفاع الجوي لطلاب الكلية كغايات يجب تحقيقها لصالح نموهم ونجاحهم ضباطاً في قوات الدفاع الجوي وذلك من خلال تعليم وتدريب وتأهيل هادف وبتخطيط وتنفيذ وإشراف كلية الملك عبد الله للدفاع الجوي. وحيث أن القوات المسلحة بشكل عام وقوات دفاع الجو الملكي بشكل خاص هي بيئة العمل المستقبلية للمتخرجين من هذه الكلية لذا فقد دأبت قيادة كلية الملك عبد الله للدفاع الجوي على إعداد منهج الكلية لتوضيح أسس ومبادئ المنهج وعناصره التي وصلت في نهاية المطاف إلى تحديد المقررات التعليمية والتدريبية بحيث يتم اختيار المقرر الدراسي بناء على منهجية علمية لتحقيق الهدف العام والأهداف التفصيلية لكل مادة هذا وتسعى الكلية من خلال تطبيق منهج الكلية إلى تحقيق المهارات والسمات المطلوبة في خريجيها ويشمل العلوم العسكرية، وأنظمة الدفاع الجوي، والتدريبات والاداب العسكرية، والدراسات المدنية، واللغة الإنجليزية.[16]
وهي مؤسسة تعليمية ومهمتها الأساسية تأهيل الضباط والأفراد والطلاب المنتسبين لقوات الدفاع الجوي تأهيلاً علمياً، يمكِّنهم من تشغيل أسلحة الدفاع الجوّي وصيانتها، والعمل في جميع مجالات الدفاع الجوّي؛ حتى يكونوا قادرين على تأمين الحماية الجوية للمملكة العربية السعودية. ويتولى قسم التعليم بالمعهد مهمة التخطيط والتنظيم والإشراف على أنشطة التأهيل بالمعهد. وفي قسم التعليم يتزود الدارسون بأرقى ما توصلت إليه أساليب التعليم والتأهيل، من مستويات عالية في التدريبات العسكرية الحديثة، والمعارف والعلوم والتقنية. ويتكون من الأقسام التالية:
يجري فيها تأهيل الطلبة والأفراد المجندين تأهيلاً عسكرياً للخدمة في قوات الدفاع الجوي عن طريق هذه المدرسة، كما تؤهل المدرسة الضباط والأفراد في بعض التخصصات الفنية والإدارية، التي تحتاج إليها قوات الدفاع الجوي.
الرتب | جندي | جندي أول | عريف | وكيل رقيب | رقيب | رقيب أول | رئيس رقباء | ملازم | ملازم أول | نقيب | رائد | مقدم | عقيد | عميد | لواء | فريق | فريق أول |
---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|
سابقة تشريفية | سعادة | سعادة | سعادة | معالي | معالي | ||||||||||||
إداري ميداني قتالي |
بلا بلا بلا |
![]() ? ![]() |
![]() ? ![]() |
![]() ? ![]() |
![]() ? ![]() |
![]() ? ![]() |
![]() ? ![]() |
![]() ? ![]() |
![]() ? ![]() |
![]() ? ![]() |
![]() ? ![]() |
![]() ? ![]() |
![]() ? ![]() |
![]() ? ![]() |
![]() ? ![]() |
![]() ? ![]() |
![]() ? ![]() |
الزي العسكري لمنسوبو الدفاع الجوي الملكي | |||||||||||
---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|
الزي | القبعة |
يهدف هذا النظام إلى إتاحة الفرصة لقائد قوات الدفاع الجوي لمتابعة أي معركة جوية في أي منطقة من مناطق المملكة، مع إعطاء صورة عامة لحالة وحدات قوات الدفاع الجوي في مختلف أنحاء البلاد. ويتم تأمين القيادة والسيطرة على جميع وحدات قوات الدفاع الجوي آلياً، بعد تحليل الأهداف المعادية ومتابعتها وتحديد أنسب الوحدات للتعامل معها. أيضا يتم تأمين وسائل الإنذار المبكر ووسائل الاتصالات اللازمة، لربط جميع مراكز قوات الدفاع الجوي وترتبط جميع أسلحة قوات الدفاع الجوي بمركز القيادة والسيطرة، الذي يُعد العقل المفكر لهذه الأنظمة لتكون مستعدة لمواجهة أي تهديد من أي اتجاه، ومن أهم مكونات مركز القيادة والسيطرة رادار الاكتشاف، وجهاز السيطرة والتحكم ومجموعة أجهزة الاتصال المختلفة.
المنظومة | صورة | الأنواع | المدى | بلد الأصل | ملاحظات | |
---|---|---|---|---|---|---|
بطاريات صواريخ مضادة للطائرات | ||||||
إم آي إم-104 باتريوت | ![]() |
PAC-2 PAC-3 |
صواريخ متوسطة المدى | ![]() |
[17] | |
ثاد | ![]() |
صواريخ بعيدة المدى | ![]() |
[18] | ||
إم آي إم-23 هوك | ![]() |
Phase I Phase III |
صواريخ متوسطة المدى | ![]() |
||
كروتال | ![]() |
Crotale NG | صواريخ متوسطة المدى | ![]() |
||
سكاي غارد | ![]() |
متوسطة المدى | ![]() |
|||
شاهين | VT-1 Mk3 |
صواريخ متوسطة المدى | ![]() |
نسخة خاصة من الكروتال للسعودية، ويتميز عن الكروتال في عدة أمور، أهمها أن الجهاز بالكامل محمول على هيكل دبابة أي أم أكس-30، وتحمل كل وحدة إطلاق ستة حاويات بدلًا من أربعة في الكروتال. | ||
الرادارات | ||||||
ايه إن/إف بي إس-117 | ![]() |
المدى 470 كم | ![]() |
|||
ايه إن/تي بي إس-43 | ![]() |
المدى 450 كم | ![]() |
|||
ايه إن/تي بي واي-2 | ![]() |
المدى 1000 كم | ![]() |
|||
تي بي إس-77 | رادار بعيد المدى | ![]() |
[19] | |||
ايه إن/إم بي كيو-53 | ![]() |
المدى 100 كم | ![]() |
|||
ايه إن/تي بي كيو-36 | ![]() |
المدى 24 كم | ![]() |
يستخدم من قبل القوات البرية الملكية السعودية. | ||
ايه إن/بي بي إس-15 | المدى 3 كم | ![]() |
يستخدم من قبل القوات البرية الملكية السعودية. | |||
ايه إن/تي بي إس-70 | ![]() |
المدى 450 كم | ![]() |
|||
ايه إن/تي بي إس-63 | المدى 257 كم | ![]() |
{{استشهاد ويب}}
: |url=
بحاجة لعنوان (مساعدة) والوسيط |title=
غير موجود أو فارغ (من ويكي بيانات) (مساعدة)
{{استشهاد بخبر}}
: صيانة الاستشهاد: لغة غير مدعومة (link)
{{استشهاد بخبر}}
: صيانة الاستشهاد: لغة غير مدعومة (link)
{{استشهاد بخبر}}
: صيانة الاستشهاد: لغة غير مدعومة (link)
{{استشهاد بخبر}}
: صيانة الاستشهاد: لغة غير مدعومة (link)